الإيمان كالنبع الصافي لايخرج منه إلا السلس العذب
وكالنور الوضاء يضيء الوجود حوله ... كذلك المؤمن فهو المانح الخير أينما كان في
الشدة والرخاء، والموزع البر والإحسان حيثما حل ومهما كانت الظروف.
ويقول الحق وينطق الصدق ولو على نفسه، فهو ميال بطبعه
إلى الطهر والوفاء والنزاهة والصفاء.
جابر حمزة فراج ، جوهر الإيمان ، سلسلة البحوث الإسلامية. ع 78 ، فبراير 1975 . ص 244 (بتصرف)
* الأسئلة :
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق