عد الإسلام الإنسان قيمة حقيقية ، وركنا في الحياة ، بما أودع الله فيه من القدرة الجسدية والذهنية ، وقابلية التكيف المستمر . ودليل ذلك أنه جعله مكلفا مسؤولا يستطيع من خلال تلك القدرات أن يحقق خلافة الله على هذه الأرض التي خلقت له خلقا فريدا متميزا ، وأودع فيها كل ما يساعده على العيش والحركة والتغيير.
لقد حمل الإنسان هذه الأمانة الكبرى في هذه الأرض ، لا في غيرها ،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق