انطلقت وأسرتي من مدينة اكادير نحو مدينة الصويرة الملقبة بمدينة الرياح قرابة الثالثة صباحا بغية زيارة معالمها.
فور وصولنا تفاجأت لأول وهلة..فقد كانت السماء صافية، والشمس تتأهب وتستعد كأنها عداء أولمبي لتشرق ممهدة ليوم مشمس على غرار عادتها.
اتجهنا نحو وسط المدينة الذي يتخذ شكل حصن منيع بجداره العالية التي تتحدى الزمن بمدافع قديمة وعريقة تشهد للمدينة بالمجد.قادنا أبي إلى منزل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق