الإيمان مأخوذ من الأمن والثقة والإطمئنان وتنتهي هذه المعاني جميعها عند الإطمئنان وانعدام القلق النفسي وقد نقل هذا المعني إلى المعنى الديني مضافا إليه المعنى الإصطلاحي في القران وهو الاعتراف بالله وتصديق ما جاء به نبيه، وقبول شريعته ... ومن أجل ذلك كان القرآن مملوءة سوره بالحديث عن الإيمان والمؤمنين لتؤكد حقيقة الإيمان وحقيقة المؤمن وترشد إلى السبل التي تجعل منه مؤمنا حقا.
عبد الكريم غلاب ،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق