الراوي(ها هو حاييم الجندي الإسرائيلي يعود إلى بيته في ضاحية تل أفيف ، الأسرة في انتظاره كما هي العادة في كل إجازة
أسبوعية ، يستقبله الجميع بفرح غامر لعودته سالما من رام الله ، بلد المظاهرات و قذف الحجارة. يقبل حاييم أمه و زوجته ، وابنه الصغير موشي ثم يقول لأمه مفاخرا و هو يحتضن موشي الصغير): حاييم – أتعرفين ماذا فعلت اليوم يا أمي ؟ لقد أطلقت النار على المتظاهرين ، أصبت طفلا في
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق