الجمعة، 15 مايو 2015

تصحيح تطبيقات أسلوبي المدح والذم وأسلوب النداء



هجرة الأدمغة العربية
     صارت الهجرة اليوم ، بمختلف أنواعها ، سواء أكانت مشروعة أم كانت غير مشروعة تَقُضُ مضجع الجميع في العالم ، نظراً لنتائجها المُقلقة . وأخطرُ الهجرات عندنا -نحن العرب- هي هجرة الأدمغة والكفاءات إلى الدول المتقدمة في مجالات الاقتصاد والعلوم والفكر والفن . فبئس الهجرة هجرة الأدمغة . وغير خاف أن لهذه المُعضلة آثاراً خطيرة على واقع أُمتنا ومستقبل التنمية الاقتصادية والعلمية

هناك تعليق واحد: