الالتهاب الرّئوي Pneumonia
هو إلتهاب حاد بالرّئة أو عدوى حادّة بها. ولقد كان فيما مضى من أهم أسباب الوفيات، فكانت تعزى إليه واحدة من بين كلّ أربع، وما يزال له خطره بين الأطفال والمسنّين بصفة خاصّة، لعدم تحمّلهم الإصابة به. ومع ذلك، فقد إنخفضت نسبة الوفاة به بدرجة كبيرة، بسبب الأدوية ووسائل العلاج الحديثة.
الأنواع والأعراض والعلاج :
الإلتهاب الرّئوي المعدي إمّا بكتيري وإمّا فيروسي. وإمّا إبتدائي وإمّا ثانوي (أي من مضاعفات مرض آخر). وهو إمّا يصيب إحدى الرّئتين وإمّا الإثنتين معا. وأهمّ أسباب المكورات الرّئويّة. وتوجد هذه المكوّرات بالفم والحلق دائما. ولا تحدث ضررا إلاّ إذا قلّت مقاومة الجسم قلّة كبيرة بعامل كالبرد الشّديد أو المرض أو التّسمّم الكحولي أو ضعف صحّي عام. العمر عامل في إنتشار المرض. وإذا قلّت مقاومة المريض أو إشتدّت قوّة البكتريا، فإنّها تجتاح الرّئتين ويحدث الإلتهاب الرّئوي.
ولقد كان للمضادّات الحيويّة والسلفوناميدات فضل التّقليل من خطر المرض، وقد تشفيه تماما في بعض الأحوال. ويجب الإستمرار في تناول هذه الأدوية لمدّة أسبوع بعد شفاء المريض، لمنع الإنتكاس.
الأنواع والأعراض والعلاج :
الإلتهاب الرّئوي المعدي إمّا بكتيري وإمّا فيروسي. وإمّا إبتدائي وإمّا ثانوي (أي من مضاعفات مرض آخر). وهو إمّا يصيب إحدى الرّئتين وإمّا الإثنتين معا. وأهمّ أسباب المكورات الرّئويّة. وتوجد هذه المكوّرات بالفم والحلق دائما. ولا تحدث ضررا إلاّ إذا قلّت مقاومة الجسم قلّة كبيرة بعامل كالبرد الشّديد أو المرض أو التّسمّم الكحولي أو ضعف صحّي عام. العمر عامل في إنتشار المرض. وإذا قلّت مقاومة المريض أو إشتدّت قوّة البكتريا، فإنّها تجتاح الرّئتين ويحدث الإلتهاب الرّئوي.
ولقد كان للمضادّات الحيويّة والسلفوناميدات فضل التّقليل من خطر المرض، وقد تشفيه تماما في بعض الأحوال. ويجب الإستمرار في تناول هذه الأدوية لمدّة أسبوع بعد شفاء المريض، لمنع الإنتكاس.
عودة إلى صفحة : الأمراض المعدية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق