الثلاثاء، 5 يناير 2016

وطن الكرام






هذا الجمال الفذ يأسر خاطري هذي ربوع المغرب الفينان
الأطلس العملاق شماخ الذرى بالمنتمين إليه بالفرسان
والأرز مزهو المناكب عزة مترصد كالحارس اليقظان
شهد الدهور قديمها وحديثها ومواكب التاريخ والأزمان
فحكى أقاصيص المحبة والهوى وروى حكايا المجد والعرفان
والشاطئ

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق