هذا الجمال الفذ يأسر خاطري هذي ربوع المغرب الفينان
الأطلس العملاق شماخ الذرى بالمنتمين إليه بالفرسان
والأرز مزهو المناكب عزة مترصد كالحارس اليقظان
شهد الدهور قديمها وحديثها ومواكب التاريخ والأزمان
فحكى أقاصيص المحبة والهوى وروى حكايا المجد والعرفان
والشاطئ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق