* نص الانطلاق :
طالب علم
عندما غادرَنا
يوسف للعمل في القدس، ترك في البيت معظم الكتب التي اشتراها في
السنوات الأخيرة بنقوده القليلة، في صندوق صغير كان قد صنعه خصيصا لحفظ كتبه. هذا
الصندوق كان لي أشبه بالكنز، أعود إليه بين حين وآخر وأستخرج منه ما
أستطيع قراءته. وكل شيء فيه يختلف عما نقرأه في المدرسة. وكان من بين الكتب التي
بقيت مرجعا لي، لما فيها من تنويع ومتعة، كتابان يدعى أحدهما ((
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق